قال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري إن إسرائيل لم تصدر بعد موقفاً واضحاً تجاه المبادئ التي وضعها الرئيس الأميركي جو بايدن.
الولايات المتحدة لم تتلق ردا بعد من حركة حماس بخصوص مقترح وقف إطلاق النار، الذي قدمته واشنطن إليها يوم الخميس.
وبدأ أمرابط المباراة في التشكيل الأساسي ضد مانشستر سيتي، بينما غاب كاسيميرو عن القائمة وجلس في مدرجات ملعب ويمبلي. وخلال تصريحات أبرزتها صحيفة "ديلي ميل" البريطاني، قال شقيق سفيان الأكبر: "كاسيميرو لم يكن مصابا في نهائي كأس الاتحاد".
وقد تعرض الفيلم لسلسلة من الأزمات، خاصة بعد وفاة أحمد حلاوة، وإلى الآن لم تعلن الشركة المنتجة موعداً نهائياً لعرضه.
وأضاف المتحدث أن الحرب ستتوقف لإعادة المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية، ثم سيتبع ذلك مناقشات أخرى.
وأكّد المصدر أنّ "العدوان أدّى إلى ارتقاء عدد من الشهداء، ووقوع بعض الخسائر المادية"، التي لم يحدّدها، فيما لفتت تقارير إلى أن أحد الموقع الم
ورغم تأكيدها خبر الطلاق إلا أنها لم تحذف أياً من صورها مع هشام على حسابها بـ"إنستغرام"، وهو ما قام به أيضاً هشام حيث احتفظ بصوره معها على حسابه بـ"إنستغرام".
وتابع: "أنا كنت شايف إنها تجربة ناجحة أنا لم أبدأ نجاحها إذن سأكون دخيل نجاح".
هناك شكاوى عديدة تقدمت بها للشرطة، وسُجن زوجها في احدى المرات بسبب عنفه لزوجته، ورغم الشكاوى التي تقدمت بها،
وتابعت: "عادي ممكن أقول إني عملت جفن عيني ليست مشكلة، لم نصبح في زمن إن الواحد لو عمل حاجة هتبقى مصيبة.
عقد يوم امس الخميس في مدينة تل ابيب "مؤتمر الشجاعة" تحت اشراف حركة "الربع الرابع". وشارك في المؤتمر الآلاف من الناشطين في الحركة، كما تم دعوة ناشطين جدد من اجل الانضمام الى الحركة والفكر الذي تقدمه حركة الربع الرابع.
وجاء اعتقال الزوج بعد رسالة نصيّة وصلت إلى هاتف الأم تقول فيها سمية أنها "هربت إلى شرم الشيخ 10 ايام"، الأمر الذي لم تعتاد القيام به، وبعد أنّ حاولت الأم التواصل مع الهاتف الذي أرسلت منه الرسالة لكن لم تتلقى أي ردٍ.
جاء ذلك في سياق تصعيد متبادل على جانبي الحدود، حيث أطلق حزب الله نحو 100 صاروخ على المناطق التي لم يتم إخلاؤها في الجليل الغربي.
تم إخراج الحارس الشخصي الثاني للرئيس الإيراني من مروحية رئيسي في اللحظات الأخيرة
وكانت حركة حماس وافقت على مقترح لوقف إطلاق النار وأبلغت الوسطاء بذلك، بينما لم توافق تل أبيب واعتبرت موافقة حماس مفاجئة وأن المقترح الذي وافقت عليه الحركة غير الذي عرض على المفاوضين في تل أبيب.
وأضاف علي في رده : أنه يصحّ العقد عند ذلك شرعًا ولو لم يكن في المحكمة ولو لم يحضره القاضي أو المأذون أو إمام المسجد.
ولم يقدم وزير الخارجية اللبناني، عبد الله بو حبيب، الإقرار المطلوب إطلاقا، ونشرت الحكومة قرارا معدلا لم يأت على ذكر المحكمة الجنائية الدولية، وجاء به أن لبنان سيتقدم بشكاوى إلى الأمم المتحدة بدلا من ذلك.
وصرح: "نحن أمام مستقبل واضح وأقوى وأوسع من أي وقت مضى بحيث لم يمر على إسرائيل وقت عاشت فيه بهذه العزلة ومعها أمريكا".
وقال البيان: "بحسب موقف النيابة العامة، في ظل ظروف القضية المنشورة، فإن قرار الشرطة بتكبيل المشتبه بها بأصفاد بلاستيكية وتغطية عينيها بغطاء من الفانيلا هو قرار غير مفهوم وغير واضح".
وبعد أسابيع من الإفادات التي أدلى بها أكثر من 20 شاهدا، تتسلط الأضواء الآن على الهيئة المكوّنة من 12 عضوا لم تُكشف هوياتهم والتي بات مصير ترمب في يدها.
